xmlns:v="urn:schemas-microsoft-com:vml" xmlns:o="urn:schemas-microsoft-com:office:office" xmlns="http://www.w3.org/TR/REC-html40"> سؤال وجواب

                                                     

الجمعية الشرعية لكفالة الطفل اليتيم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "أنا وكافل اليتيم فى الجنه كهاتين وأشار بالسبابه والوسطى" صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

الاسلام هو الحل


ركن النصيحة

ركن الذكرى

ركن الاسرة

ركن السلوك

ركن الدعوة

ركن العبادات

ركن العقائد

ركن الفتوى

ركن العبر والعظات

ركن المعاملات

لقاء الاحبة

الاربعون النووية

اصدقاء الموقع

إذاعة القرآن الكريم

قالوا وقلنا

اعلن عن موقعك معنا

مواقع تهمك

الاستاذ عمروخالد
جريدة افاق عربية
دليل وفاتورة التليفون
 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ركن الدعوة

 

 

سؤال وجواب

 

 

سؤال- إلى أين ينظر المصلي في صلاته؟

سؤال- هل لمن مات يوم الجمعة خصوصية وفضيلة؟

سؤال- ما حكم نزع شعر الحاجب بغرض الزينة، وليس الإزالة التامة؟ وما حكم المصافحة لغير المحارم؟

سؤال- ما هي الأوقات التي يكون فيها التنفل مكروهاً، ممنوعاً، ومستحباً؟

سؤال- أرجو شاكراً الإفادة عن نصاب الزكاة والنسبة التي يتم إخراجها؟

سؤال- ماحكم الاسلام في تولي رجل نصراني  ليكون نائباً  لإمام المسلمين ؟

سؤال- هل الدعوة الإسلامية وصلت كل فرد في العالم؟ وما حكم من لم تصلهم الدعوة؟ وما واجبنا نحن المسلمون نحوهم؟

سؤال- صائم فكر في امرأة فأمذى، ماذا عليه؟

سؤال- ماذا على من أمذى؟

سؤال- إلى أين ينظر المصلي في صلاته؟

ذهب أهل العلم في ذلك ثلاثة مذاهب هي:

1.   ينظر إلى موضع سجوده، وهذا مذهب الجمهور أبي حنيفـة، والشـافعي، وأحمـد، والثوري، والحسن بن حي رحمهم الله.

2.   ينظر أمام قبلته، وهذا مذهب مالك.

3.   ينظر في القيام إلى موقع السجود، وفي الركوع إلى موضع قدميه، وفي السجود إلى أنفه، وفي القعود إلى حجره.

الراجح والله أعلم قول الجمهور، وهو أن ينظر إلى موضع سجوده، فهذا أدعى للخشوع وأبعد عن التشاغل.

سؤال- هل لمن مات يوم الجمعة خصوصية وفضيلة؟

الجمعة أفضل أيام الأسبوع، وهي العيد الأسبوعي للمسلمين في الدنيا، وهي يوم المزيد في الآخرة.

وقد ورد في فضل موت المسلم يوم الجمعة أوليلتها حديث ضعيف معلول خرجه الإمام الترمذي في سننه وضعفه، عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما: "ما من مسلم يموت يوم الجمعة أوليلة الجمعة، إلا وقاه الله فتنة القبر".

ومما يدفع هذا ما صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: "لو نجا أحد من ضغطة القبر لنجـا سعد بن معاذ" رضي الله عنه.

سؤال: ما حكم نزع شعر الحاجب بغرض الزينة، وليس الإزالة التامة؟ وما حكم المصافحة لغير المحارم؟

أولاً: حلق الحاجب، أوتزجيجه، أونتف بعضه، أوتقصيره للمرأة لا يجوز، للعنه صلى الله عليه وسلم "للنامصة والمتنمصة"، والمتنمصة هي الحالقة أوالمزججة المرققة لحاجبها أوالقاصة والناتفة، والله أعلم.

ثانياً: مصافحة الأجنبي للأجنبية لا تجوز، والدليل على ذلك ما صح عن عائشة رضي الله عنها وغيرها: "لا والله ما مست يد رسول الله صلى الله عليه وسلم يد امرأة قط"، يعني لا تحل له، وما خرجه البخاري عن أبي هريرة يرفعه إلى الرسول صلى الله عليه وسلم: "واليد زناها البطش"، ويدخل فيها المس ومصافحة الأجنبي.

وما رواه معقل بن يسار يرفعه: "لأن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة أجنبية" رواه الطبراني وغيره ورواته ثقات.

فالخير كل الخير في اتباع الرسول صلى الله عليه وسلم، والشر كل الشر في تقليد الآباء، وفي الالتزام بالعادات والتقاليد والأعراف.

ولمزيد من الفائدة يمكنك مطالعة بحث في موقعنا هذا بعنوان: "الأدلة الشرعية والحجج القوية في تحريم مصافحة المرأة الأجنبية"، والله الموفق.

سؤال - ما هي الأوقات التي يكون فيها التنفل مكروهاً، ممنوعاً، ومستحباً؟

أولاً: التنفل المطلق يكره من بعد صلاة الصبح إلى الشروق، ومن بعد صلاة العصر إلى الغروب، أما الصلوات ذوات السبب كتحية المسجد، وركعتي الطواف، وسجود التلاوة، فلا يكره في هذين الوقتين في أرجح قولي العلماء، وذهب الأحناف والمالكية إلى كراهية الجمع، والصواب القول الأول.

ثانياً: تحرم الصلاة في ثلاثة أوقات: عند الشروق، وعند الزوال، وعند الغروب، ولهذا نهينا عن الصلاة في هذه الأوقات ولو كانت صلاة جنازة، وهي عبارة عن لحظات يسيرة.

ثالثاً: يستحب النفل فيما سوى أوقات التحريم والكراهة.

رابعاً: كره الأحناف والمالكية صلاة تحية المسجد يوم الجمعة والإمام يخطب، والراجح صلاتها والتجاوز فيها.

سؤال - أرجو شاكراً الإفادة عن نصاب الزكاة والنسبة التي يتم إخراجها؟

الحمد لله.

نصاب زكاة النقود هو ما يعادل 85 جراماً من الذهب أو 595 جراماً من الفضة، والخمسة وثمانين جراماً من الذهب بسعر اليوم في السودان تساوي

85 × 25.000 من الجنيهات = 1.125.000 جنيه سوداني

فمن ملك هذا المبلغ وحال عليه الحول فقد وجبت عليه الزكاة.

ومقدار الزكاة هو ربع العشر في الذهب والفضة والعملات، ففي كل مليون جنيه خمسة وعشرون ألف جنيه.

سؤال - ماحكم الاسلام في تولي رجل نصراني  ليكون نائباً  لإمام المسلمين ؟

لا يجوز للحاكم المسلم أن يتخذ كافراً كاتباً، فمن باب أولى عدم جواز اتخاذه نائباً أووزيراً أوعاملاً، وهذا مما هو معلوم من الدين ضرورة.

لقد نهى عمر أبا موسى رضي الله عنهما أن يتخذ كاتباً نصرانياً.

وقال عمر عن النصارى: "أهينوهم ولا تظلموهم، فلقد سبوا الله مسبة ما سبه أحد من البشر"، حيث نسبوا له الصاحبة والولد.

وليس هناك عز أكبر من اتخاذ الكافر نائباً لإمام المسلمين، إذ الشرط الأول للولاية على المسلمين هو الإسلام.

سؤال - هل الدعوة الإسلامية وصلت كل فرد في العالم؟ وما حكم من لم تصلهم الدعوة؟ وما واجبنا نحن المسلمون نحوهم؟

واجب المسلمين أن يبلغوا هذا الدين لجميع الخلق، وكل من سمع بالرسول صلى الله عليه وسلم من الكفار فيجب عليه أن يسعى لمعرفة الإسلام والدخول فيه وإلا فهو من أهل النار، ومن لم تبلغه الدعوة ولم يسمع بالإسلام ولا بالرسول فهو تحت المشيئة يوم القيامة، والله أعلم.

سؤال - صائم فكر في امرأة فأمذى، ماذا عليه؟

عليه القضاء، وفي الكفارة قولان، وعلى المسلم أن يحافظ على صيامه، ومن أمذى من غير تفكر أواحتلم فلا شيء عليه.

سؤال - ماذا على من أمذى؟

المذي ينقض الوضوء ولا يوجب الغسل، فمن أمذى فعليه أن يغسل فرجه ويتوضأ إذا أراد الصلاة أوقراءة القرآن.

أما إذا كان يخرج دائماً فحكمه حكم سلس البول، فيتوضأ للصلاة، فإذا خرج في أثناء الصلاة لا يقطع، ولكن عليه أن يتحفظ جيداً.

 

[ رجوع ]

 

 

 

 

 

 

 

 



         

contact us                         advertise with us                                     copy right © 2003-2004   NORELISLAM.TK   

the site is developed and designed by

HOSAM DOIDAR